التغطية الإعلامية for Dummies
التغطية الإعلامية for Dummies
Blog Article
التغطية الإعلامية في الحج... مسيرة تطوّر من الإذاعة إلى الجوّال
– نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص: ينص هذا القانون على أنه لضحايا الاتجار الحق في الرعاية الطبية والنفسية وتوفير المأوى والأمن والحماية.
وإذا افترضنا أن الحدث المراد تغطيته هو تجمع أهالي الأسرى الفلسطينيين أسبوعيا أمام منظمة الصليب الأحمر الدولي بمدينة غزة للتضامن مع أبنائهم في سجون الاحتلال الإسرائيلي، نجد أن العناصر الرئيسية المكونة للحدث (أقصد هنا عناصر الحدث وليس عناصر الخبر) تضم: الزمان
القصص التغطية الإعلامية في المملكة العربية السعودية
وعليه يجب التأكيد على قدرة المحطة في الابتعاد عن العزل الاجباري الذي يساهم في التحكم بطبيعة التعرف على المواقف أو الأحداث وإدراجها من خلال تناول مجموعة من الزوايا ذات الارتباط في عصر التوجيه، وذلك في الأعمال الصحفية والتعامل مع التوجهات الإذاعية بشكل هادف ثقافياً وفكرياً وبالأخص في الدول الديمقراطية المتطورة.
وبيَّنت الدراسة أن الاختيار المتعمد للغة يُسهِم في تشكيل الوعي وإعادة توجيه الرأي العام العالمي؛ إذ يظهر بوضوح أن الخطاب ليس مجرد وسيلة لإيصال المعلومات، بل هو أداة ديناميكية لتمرير السلطة ولنشر الأيديولوجيا. ويمكن أن نعتبر الموجهية من أهم وسائل الإقناع والمغالطة أيضًا في الخطاب الإعلامي الغربي خلال الحرب على غزة. فقد أبرزت عينة الدراسة الذاتَ الفلسطينية "نموذجًا للإرهاب والوحشية" باستعمال المغالطة ونَسَب ما يتصف به الاحتلال الإسرائيلي إلى الشعب الفلسطيني، فاعتبرته "مثالًا للإرهاب والوحشية"، بينما قدَّمت هذا الاحتلال تقديمًا يجعل منه "راعيًا للإنسانية وللقيم وللأخلاق الحميدة ومتمسكًا بالشرعية في الدفاع عن النفس". وهو ما يحجب الحقائق عن المتلقي ويخفي الانتهاكات والجرائم التي ترتكبها إسرائيل والدمار الممنهج الذي ألحقته بالبنية التحتية في غزة وعمليات الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتهجير القسري للفلسطينيين.
– قانون العمالة المنزلية (مساند “برنامج العمل المنزلي”): على الرغم من النقائص التي تعتري قانون العمالة المنزلية، إلا أنه يحمي عدة حقوق للعمال المنزليين اضغط هنا (بما في ذلك السائقين، عاملات المنازل، عمال الحدائق، والطباخين، إلخ، على سبيل المثال، يُمنح العامل المنزلي الحق في يوم راحة أسبوعي بموجب القانون.
بالنهاية، يجب التأكد من اختيار الأداة المناسبة لتقديم الشكر والتواصل مع الشخص أو المنظمة، وذلك بناءً على العلاقة والتواصل السابق وتفضيلاتهم في التواصل.
يجب أن تحتوي هذه الصفحات على عبارة تحث على اتخاذ الإجراء الذي ترغبه ، إضافة إلى الرسائل الرئيسية والتحديثات المستمرة للإعلام، يعد هذا المنفذ هو الخاص بك لجذب انتباه وسائل الإعلام والعملاء وزيادة الحضور والمبيعات.
ولأن مبدأ عدم التمييز فيه معنى شامل لاحترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية، التي هي إحدى أهم مقاصد النظام العالمي لحقوق الإنسان، فقد نهضت الأمم المتحدة بجهود كبيرة في تعزيزها جميعا باعتبارها الراعية للقانون الدولي لحقوق الإنسان، وبصفة خاصة حرية الإعلام محور مقالنا والتي تشكل ركيزة استندت عليها حريتا الرأي والتعبير اللتان تشكلان الركن الأساس لجميع حقوق الإنسان وحرياته العامة.
– من الأمور التي يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار أن مضايقة أصحاب النفوذ (و يقصد بالأساس العائلة الحاكمة والأشخاص المقربون منها، ورجال الأعمال وعلماء الدين) قد تضع الشخص في مواجهة مباشرة مع السلطات.
نلاحظ أيضًا التركيز المستمر على كلمة "الإرهابيين" كفئة محددة، وهو ما يعكس إستراتيجية خاصة لوصف الفلسطينيين وتقديمهم إلى الرأي العام الدولي بوصفهم "مجموعة خارجة عن القوانين الدولية والمواضعات الاجتماعية"؛ إذ يتمُّ تصنيف الطرف الآخر/الذات الفلسطينية بطريقة تعوق القارئ عن النظر إلى الصراع من منظور الوقائع الحقيقية.
وفيما يخص إعلان الحكومة البريطانية مساندتها غير المشروطة لإسرائيل، وفي الوقت نفسه تدعو إلى زيادة الدعم الإنساني للفلسطينيين عقب هجمات حماس التي ألحقت الضرر بالفلسطينيين حسب اعتقادها. هنا، يمكن لعبارة "الهجمات الدموية" أن تُحفِّز استجابة عاطفية ومباشرة من المتلقي، بينما يُعتبر الإعلان عن زيادة المساعدات الإنسانية تصورًا لموقف لندن كطرف محايد يهدف إلى التخفيف من معاناة الضحايا المدنيين. وهو ما يُرسل إشارة إلى أن المملكة المتحدة تُظهِر التزامها بحماية الأرواح البشرية ودعمها للجهود الإنسانية دون تحيز، وهي مغالطة تهدف إلى الظهور بمظهر المدافع عن حقوق الإنسان والرافض لكل تجاوز للقيم الإنسانية، كما يتضمن مغالطة للرأي العام العربي والدولي؛ إذ إن مساندة إسرائيل لن تفضي بالتأكيد إلى مدِّ يد العون إلى الفلسطينيين باعتبارهم "رمزًا للإرهاب" بمقتضى الرواية الإسرائيلية والغربية.
انتفاضة الهامش على الشاشات: كيف تغطي وسائل الإعلام الفرنسية أزمة الضواحي؟